اكْتِشَافٌ عِلْمِيٌّ مُذْهِل ... منْ سورة يوسف عَلَيهِ السَّلاَم :


اكْتِشَافٌ عِلْمِيٌّ مُذْهِل ... منْ سورة يوسف عَلَيهِ السَّلاَم :

 صورة: ‏اكْتِشَافٌ عِلْمِيٌّ مُذْهِل ... منْ سورة يوسف عَلَيهِ السَّلاَم :

« اذْهَبُواْ بِقَمِيصِي هَذَا فَأَلْقُوهُ عَلَى وَجْهِ أَبِي يَأْتِ بَصِيرَاً وَأْتُوني بِأَهْلِكُمْ أَجْمَعِين » ... [يُوسُف/93]

تمكن العالم المصري المسلم د / عبد الباسط محمد سيد - الباحث بالمركز القومي للبحوث 
التابع لوزارة البحث العلمي والتكنولوجيا بجمهورية مصر العربية منَ الحصول على براءة اختراع دوليتين الأولى من براءة الاختراع الأوروبية
والثانية براءة اختراع أمريكية وذلك بعد أن قام بتصنيع قطرة عيون لمعالجة المياه البيضاء استلهاما من نصوص سورة يوسف عليه السلام من القرآن الكريم .

بداية البحث: من القرآن الكريم كانت البداية, ذلك أنني كنت في فجر
أحدالأيام أقرأ في كتاب الله عز وجل في سورة يوسف عليه السلام فاستوقفتني تلك القصةالعجيبة وأخذت أتدبر الآيات الكريمات التي تحكي قصة تآمر أخوة يوسف عليه السلام, وما آل إليه أمر أبيه بعد أن فقده, وذهاب بصره وإصابته بالمياه البيضاء, ثم كيف أن رحمة الله تداركته بقميص الشفاء الذي ألقاه البشيرعلى وجهه فارتد بصيرا

من هنا كانت البداية والاهتداء فماذا يمكن أن يكون في قميص سيدنا يوسف عليه السلام من شفاء؟؟
وبعد التفكير : لم نجد سوى العرق !!!

وكان البحث في مكونات عرق الإنسان : حيث أخذنا العدسات المستخرجة من العيون
بالعملية الجراحية التقليدية وتم نقعها في العرق فوجدنا أنه تحدث حالة من الشفافية التدريجية لهذه العدسات المعتمة ثم كان

السؤال الثاني : هل كل مكونات العرق فعاله في هذه الحالة ؟ أم إحدى هذه المكونات فَقَطْ .. ؟

وبالفِعْل : تَمَّ الفَصْل بَيْنَ مُكَوِّنَاتِهِ ؛ فَأمكن التوصل إلى إحدى المكونات الأساسية : وهي مركب من مركبات البولينا الجوالدين" 

والتي أمكن تحضيرها كيميائيا ، وقد سجلت النتائجُ التي أجريت على 250 متطوعا : زوالَ هذا البياض ورجوع الإبصار في أكثر من 90 % من الحالات !!!

وثبت أيضاً بالتجريب أن وضع هذه القطرة مرتين يوميا لمدة أسبوعين : يزيل هذا البياض وَيُحَسِّنْ مِنَ الإبصار !!!

كما يلاحظ الناظر إلى الشخص الذي يعاني من بياضٍ في القرنية : وجود هذا البياض في المنطقة السوداء أو العسلية أو الخضراء [حَدَقَةِ الْعَيْن]

وعند وضع القطرة تعود الأمور إلى ما كانت عليه قبل أسبوعين !!!

حَقَّاً وَصِدْقَاً القُرْآنُ بِكُلِّ المَقَايِيسِ المَادِّيَّةِ وَالمَعْنَوِيَّة : [شِفَاءٌ لِلنَّاس]

« وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَارَا » ... [الإِسْرَاء/82]

« قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُواْ هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ في آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمَىً » ... [فُصِّلَت/44]
إنشرها لكي يعرفوا عظمة القرآن الكريم والاسلام ..‏


« اذْهَبُواْ بِقَمِيصِي هَذَا فَأَلْقُوهُ عَلَى وَجْهِ أَبِي يَأْتِ بَصِيرَاً وَأْتُوني بِأَهْلِكُمْ أَجْمَعِين » ... [يُوسُف/93]

تمكن العالم المصري المسلم د / عبد الباسط محمد سيد - الباحث بالمركز القومي للبحوث
التابع لوزارة البحث العلمي والتكنولوجيا بجمهورية مصر العربية منَ الحصول على براءة اختراع دوليتين الأولى من براءة الاختراع الأوروبية
والثانية براءة اختراع أمريكية وذلك بعد أن قام بتصنيع قطرة عيون لمعالجة المياه البيضاء استلهاما من نصوص سورة يوسف عليه السلام من القرآن الكريم .

بداية البحث: من القرآن الكريم كانت البداية, ذلك أنني كنت في فجر
أحدالأيام أقرأ في كتاب الله عز وجل في سورة يوسف عليه السلام فاستوقفتني تلك القصةالعجيبة وأخذت أتدبر الآيات الكريمات التي تحكي قصة تآمر أخوة يوسف عليه السلام, وما آل إليه أمر أبيه بعد أن فقده, وذهاب بصره وإصابته بالمياه البيضاء, ثم كيف أن رحمة الله تداركته بقميص الشفاء الذي ألقاه البشيرعلى وجهه فارتد بصيرا

من هنا كانت البداية والاهتداء فماذا يمكن أن يكون في قميص سيدنا يوسف عليه السلام من شفاء؟؟
وبعد التفكير : لم نجد سوى العرق !!!

وكان البحث في مكونات عرق الإنسان : حيث أخذنا العدسات المستخرجة من العيون
بالعملية الجراحية التقليدية وتم نقعها في العرق فوجدنا أنه تحدث حالة من الشفافية التدريجية لهذه العدسات المعتمة ثم كان

السؤال الثاني : هل كل مكونات العرق فعاله في هذه الحالة ؟ أم إحدى هذه المكونات فَقَطْ .. ؟

وبالفِعْل : تَمَّ الفَصْل بَيْنَ مُكَوِّنَاتِهِ ؛ فَأمكن التوصل إلى إحدى المكونات الأساسية : وهي مركب من مركبات البولينا الجوالدين"

والتي أمكن تحضيرها كيميائيا ، وقد سجلت النتائجُ التي أجريت على 250 متطوعا : زوالَ هذا البياض ورجوع الإبصار في أكثر من 90 % من الحالات !!!

وثبت أيضاً بالتجريب أن وضع هذه القطرة مرتين يوميا لمدة أسبوعين : يزيل هذا البياض وَيُحَسِّنْ مِنَ الإبصار !!!

كما يلاحظ الناظر إلى الشخص الذي يعاني من بياضٍ في القرنية : وجود هذا البياض في المنطقة السوداء أو العسلية أو الخضراء [حَدَقَةِ الْعَيْن]

وعند وضع القطرة تعود الأمور إلى ما كانت عليه قبل أسبوعين !!!

حَقَّاً وَصِدْقَاً القُرْآنُ بِكُلِّ المَقَايِيسِ المَادِّيَّةِ وَالمَعْنَوِيَّة : [شِفَاءٌ لِلنَّاس]

« وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَارَا » ... [الإِسْرَاء/82]

« قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُواْ هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ في آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمَىً » ... [فُصِّلَت/44]
إنشرها لكي يعرفوا عظمة القرآن الكريم والاسلام ..